قاسم المكرم \ المعوق يحب مديحه معارج

عدنان رضا الفيلي
صوت العراق،
24/7/2005

كوبلز وزير اعلام النازيه المقبور كان يكذب الئ درجه هو يصدق كذبه \ المقبور هدام العفلقي بكل صلافه في المحكمه يقول الاكراد الفيليه تبعيه ايرانيه لهم ارتباطات مع ايران طيب كم من المحجوزين بحجه التبعيه الايرانيه في الاحزاب اليساريه كانوا محجوزين مثلا الشهيد عبدالرسول دارا الفيلي كان معروفا لدينا بانه شيوعي بالاضافه الى الاسماء الاخرى ونحن اكراد فيليه اخرين في احزاب كردستانيه محجوزين ايضا طيب ندع اعلاه جانبا ونقول كان معنا محجوز وهو بدرجه رفيق حزبي بعثي كيف يكون له علاقه مع ايران وهو معكم في الصف العفلقي المتقدم الامامي وتحت النظر الدقيق من قبلكم ايضا نضع هذه المسأله جانبا كيف يكون قاسم المعوق له ارتباطات مع ايران وهو معوق 100 في الـ 100 قاسم \ المكرم اي المعوق كان لا يستطيع الكلام اي اخرس ولا يستطيع استخدام يديه ولو لشئ بسيط جدا فقط للاشاره لكي يعبر عن اعجابه او حبه لمديحه معارج اما ساقيه لايستطيع حراكه على الاطلاق احد المحجوزين كان يضع الاكل قي فمه لكي يعيش ويواصل ديمومه الحياه القاسيه في غرفه رقم 3 لملحق رقم 7 قاطع 7 قسم الاحكام الثقيله في سجن ابو غريب السئ الصيت المحجوز الذي كان يهتم بـ قاسم كان ايضا اسمه قاسم و الاثنين من اهل ناحيه القاسم التابعه لمحافظه الحله العصريه قاسم يضع قاسم على الكرسي الدوار لكي يضعه امام التلفزيون ويستمتع بمشاهده فتاه احلامه المذيعه البعثيه مديحه معارج يا صدام يا هدام اكذب كذبه فيها المجال لكي يتم لايتامكم البعثيين ان يرقعوا لكم ياصدام يا جبان يا عميل الشيطان ما ورد اعلاه هو من مشاهداتي والامي مع اخوتي في احدئ محطا ت سجون البعث المجرم الجبان عندما كانت المذيعه معارج تظهر علئ الشاشه نرى قاسم يفتح عينيه على مصراعيه وبعض الاخوه يؤشرون له هل تحب مديحه \ قاسم يؤشر بيديه بحركه بسيطه جدا علئ انه يحبها المحجوز سابقا بالتهمه الباطله بما يسمى التبعيه الايرانيه